الخميس، 19 مارس 2015

عندما يخفق الأطفال دراسيا : كيف تعلم ابنك التعامل مع الفشل؟


عندما يخفق الأطفال دراسيا : كيف تعلم ابنك التعامل مع الفشل؟
بقلم: كارمن ريس
ترجمة: نيفين سند
رابط المقال الانجليزي من هنا


العجز المكتسب هو اعتقادنا أن  سلوكنا لا يؤثر على مجريات الأمور ؛أي أن سلوكياتنا لا تتحكم في النتائج). فعلى سبيل المثال ، حينما تعتقد الطالبة أنها مسئولة عن نتيجتها فيمكن أن تفكر قائلة "إذا ذاكرت بجد لهذا الامتحان، سأحصل على درجة جيدة."  بينما على العكس يفكر الطالب ذو العجز المكتسب قائلا"لا جدوى من المذاكرة بجد لهذا الامتحان، فدوما سأحصل على درجة سيئة".
يرتبط العجز المكتسب فى المدرسة بالدرجات السيئة وتدنى التحصيل الدراسى كما يرتبط بالمشاكل السلوكية. فنجد أن الطلاب الذى يعانون من تكرار الفشل الدراسى أكثر عرضة لنمط العجز المكتسب، حيث يفقدون الثقة فى قدراتهم الشخصية كنتيجة للإخفاق الدراسى المتكرر مما يدفعهم إلى الاقتناع بعدم قدرتهم على

12 طريقة لإدخال المونتيسوري إلى منزلك


12 طريقة لإدخال المونتيسوري إلى منزلك

المؤلف: مارني
ترجمة:هناء أم مسلم
المقال الأصلي: من هنـــا

أحد أهم أسئلة  القراء هو : "كيف يمكنني ادخال المونتيسوري الى بيتي؟" وهذا سؤال رائع. إليكم هذا الخبر السعيد :يمكنك ادخال فلسفة المونتيسوري الى منزلك بطرق سهلة وغير مكلفة. وهذا المقال يحتوى على بعض هذه الطرق.
1.     اجعل الوجبات  الخفيفة متاحة بسهولة:
خصص درفة معينه أو رف لوضع الوجبات الخفيفة التي يستمتع بها طفلك. ادعوه لملء هذا الرف معك. شجعه على استعمال هذا المكان عندما يشعر أن جسده بحاجة لهذا. هل أنت قلق أنه سيأخذ أكثر من  اللازم؟ إذا حدث هذا ، اعطه وقتاً. السماح لطفلك التحكم في مواعيد أكله والتحكم في جسده هو شيء محترم وسوف يساعده على تطوير بعض المهارات مثل التنظيم الذاتي ومعرفة بعض الأساسيات حول التغذية.
2.     أنشئ بيتاً ملائمًا لحجم طفلك:
اجعل الحمام سهل الاستعمال بالنسبة لطفلك ؛باستعمال الأدوات المناسبة لذلك مثل امتداد لمفتاح النور، وسلم صغير

7 أخطاء دمرت تعليمنا المنزلي

7 أخطاء دمرت تعليمنا المنزلي!
(لا ترتكبوا تلك الأخطاء)

بقلم: جيل
رابط المقال الأصلي: هنا.
ترجمة: سمية طه
كان يا ما كان وفي ذلك الزمان أرادت تلك الأم أن تعلم أبناءها منزلياً. أجرت الأم بحوثاً متعمقة وقامت بشراء المناهج الدراسية المهمة قبل بداية العام الأول من التعليم المنزلي. كانت واثقة من أن متعة التعلم سوف تغمر أطفالها. آه! كان عليك أن ترى تلك الغرفة الرائعة المعدة للتعليم وتلك الأدوات التي ظنت أنها ستساعدها في تلك المغامرة المهيبة للتعليم المنزلي.
بعد مرور الشهر الأول كانت الأم في غاية الحزن, و أرادت الاستسلام, لم يكن الأمر ممتعاً بالدرجة التي تصورتها. كانت الدموع تنهمر يومياً منها ومن أطفالها حتى بللت تلك الغرفة المدرسية الجميلة التي بذلت فيها المجهود الكبير في الصيف الماضي.
هل هذه قصة مألوفة لكم؟
نعم, هذا ما حدث لي قبل عشرة أعوام!
السبب الوحيد لعدم الاستسلام هو أن زوجي لم يتخل عني بل أصر على عدم إرسال الأبناء إلى أتوبيس المدرسة الأصفر اللون في صباح اليوم التالي. والآن حين أتذكر تلك الأيام فكم كنت أتمنى لو أن أحداً حذرني من ارتكاب بعض الأخطاء القليلة التي كانت لتحدث فرقاً كبيراً في تعليمنا المنزلي إذا ما تجنبناها. لقد كنت مذنبة حينما ارتكبت تلك الأخطاء.
7 طرق تدمر بها تعليمك المنزلي  
_ الخطأ الأول : أن تطالب طفلك بالبقاء في مستوى صفه المدرسي. كان هذا هو الخطأ الأكبر الذي ارتكبته طيلة سنوات التعليم المنزلي.